Top latest Five ضغوط الحياة اليومية Urban news
Top latest Five ضغوط الحياة اليومية Urban news
Blog Article
تمارين التنفس العميق: تمارين التنفس العميق تساعد على تهدئة الجهاز العصبي وتقليل مستويات الكورتيزول (هرمون التوتر) في الجسم.
ممارسة التمارين الرياضية: قومي بممارسة التمارين الرياضية بانتظام، سواء المشي أو ركوب الدراجة أو حتى ممارسة تمارين اليوغا.
في مقابلة سابقة.. مصطفى فهمي يكشف سبب مشاركته لشقيقه حسين بعمل واحد فقط
حب نفسك: ماذا لو كنتُ أجمل قليلا أو أذكى أو أنجح؟ مثل هذه الأسئلة لا تساعد في تعزيز الثقة بالنفس كما أن أولى خطوات تقدير الذات تبدأ عند التخلي عن مثل هذه الأمنيات. حب نفسك كما أنت!
ويمكن أن تساعدك اليوغا على الاسترخاء وتخفيف التوتُّر والقلق.
إذا زادت عوامل توتر جديدة من صعوبة القدرة على التأقلم أو كانت إجراءات الرعاية الذاتية لا تخفف من التوتر، فقد تفكر في العلاج النفسي أو التوجيه المعنوي. قد يكون العلاج النفسي مفيدًا إذا شعرت أنك مُثْقَل بالأعباء أو محاصر بالمشكلات.
بعد تحديد مصادر التوتر، فإن الخطوة التالية هي تنظيم وقتكِ بشكل فعّال. العديد من الأشخاص يشعرون بالضغط بسبب عدم التوازن في توزيع المهام اليومية، مما يجعلهم يشعرون بأن الوقت لا يكفي لإنجاز كل شيء.
إن قبول كل شيء قد يبدو وسيلة سهلة للحفاظ على الهدوء وتجنب نور الإمارات الصراعات وضمان إنجاز المهمة على أكمل وجه. ولكن على العكس، فإنها قد تسبب حدوث صراع داخلي لديك بسبب أن احتياجاتك واحتياجات عائلتك تأتي دائمًا في المقام الثاني.
"هو حالة تنتج عن عدم حدوث توازن بين المطالب البيئية والداخلية والموارد التكيفية للشخص".
يصبح الاستيقاظ في الصباح الباكر مهمة شاقة أحيانا بسبب ضغوط الحياة اليومية والأرق المتكرر (شترستوك)
حمل تطبيق الطبي الآن حمل تطبيق الطبي للحصول على أفضل الاستشارات الطبية خلال دقائق وبخصوصية تامة حمل تطبيق الطبي الان
تؤثر ضغوطات الحياة على الفرد بأشكال متعددة، وقد تكون هذه التأثيرات صعبة التحمل وتستمر لفترات طويلة، أو تأثيرات بسيطة تستمر لمدة قصيرة من الزمن، وتتمثل هذه التأثيرات في:
تحدث عما يزعجك: الجلوس مع صديق مقرب وسرد كل ما يؤرقك يساعد من ناحية على تبسيط حجم المشكلة، كما أنه يجعل أصدقائك على دراية بما تعانيه، وبالتالي قد يحاول أحدهم تقديم أي مساعدة ولو بسيطة في مهام الحياة اليومية.
يمكن ممارسة التأمل الذاتي الموجه، والتخيُّل الموجه، والتركيز الذهني، والتصور الذهني، وغير ذلك من أشكال التأمل الذاتي في أي وقت وأي مكان. على سبيل المثال، يمكن ممارسة التأمل الذاتي أثناء التنزه، أو حال ركوب الحافلة متجهًا إلى العمل، أو وقت الانتظار في عيادة الطبيب.